نفدي شاعرنا ولساننا «١» بتيس. فقال حسان: ويحكم أتغبنون أنفسكم عيانا؟ إن القوم تيوس، فخذوا من القوم أخاكم واعطوهم أخاهم.
٤٩- عبد الله الفقير إليه «٢» :
سئلت عن موسى وموسى ما الخبر ... فقلت شيخان كقسمي القدر «٣»
الفرق بين الموسيين قد ظهر ... موسى بن عمران وموسى بن ظفر «٤»
٥٠- كان للحسن بن قيس حصن «٥» ابن شيعي، وابنة حرورية، وامرأة معتزلية، وأخت مرجئة، وهو سني. فقال لهم يوما: أراني وإياكم طرائق قددا «٦» .
٥١- الجاحظ: وصف خياط حربا فقال: لقيناهم في مقدار سوق الخلقانين، فما كان بمقدار ما يخيط الرجل من زرّ حتى تركناهم في أضيق من الجربان «٧» ، وخرجنا عليهم من وجهين كأنهما مقراضان، وتشبّكت