للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أتاك على قنوط منك غوث ... يمنّ به اللطيف المستجيب «١»

وكل الحادثات إذا تناهت ... فموصول بها الفرج القريب

١٩-[آخر] :

الهم فضل والقضاء غالب ... وكائن ما خطّ في اللوح «٢»

فانتظر الروح وأسبابه ... آيس ما كنت من الروح

٢٠- ابن المعتز: من كان عاقلا لم يسر إلا غافلا.

٢١- قيل لأعرابي: ما السرور؟ فقال: أوبة «٣» بغير خيبة، وألفة بغير غيبة، وقال آخر: غيبة تفيد غنى، وأوبة تعقب منى. وقال آخر:

كفاية ووطن، وسلامة وسكن، فيه أمن لا يذعر سوامه «٤» ، وخير لا ينحسر غمامه.

٢٢- شاعر:

فلا تجزعي إن أظلم الدهر مرة ... فإن اعتكار الليل يؤذن بالفجر «٥»

٢٣- حنيف بن عمير اليشكري «٦» مخضرم:

<<  <  ج: ص:  >  >>