نمته العرانين من هاشم ... إلى الحسب الأشهر الأوضح «٣»
إلى نبعة فرعها في السما ... ومغرسها سرة الأبطح «٤»
٤٤- كان يقال لعمر بن الوليد بن عبد الملك فحل بني مروان، وكان يركب معه ستون رجلا لصلبه.
٤٥- قال المنصور لرجل من الهاشميين: متى مات أبوك؟ وما سبب موته؟ فقال: اعتل أبي رحمه الله، ومات في وقت كذا رحمه الله. فقال الربيع «٥» : كم تترحم على أبيك بين يدي أمير المؤمنين؟ فقال له الهاشمي: لا ألومك، فإنك لم تعرف حلاوة الآباء. فضحك المنصور، وخجل الربيع.