للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ربما سرك البعيد من الناس ... وكان القريب نارا وعارا

٤٢- إبراهيم الصولي:

وإنّ مقيمات بمنقطع اللوى ... لأقرب من ليلى وهاتيك دارها «١»

٤٣- العماني «٢» :

نمته العرانين من هاشم ... إلى الحسب الأشهر الأوضح «٣»

إلى نبعة فرعها في السما ... ومغرسها سرة الأبطح «٤»

٤٤- كان يقال لعمر بن الوليد بن عبد الملك فحل بني مروان، وكان يركب معه ستون رجلا لصلبه.

٤٥- قال المنصور لرجل من الهاشميين: متى مات أبوك؟ وما سبب موته؟ فقال: اعتل أبي رحمه الله، ومات في وقت كذا رحمه الله. فقال الربيع «٥» : كم تترحم على أبيك بين يدي أمير المؤمنين؟ فقال له الهاشمي: لا ألومك، فإنك لم تعرف حلاوة الآباء. فضحك المنصور، وخجل الربيع.

٤٦- بشر أعرابي ببنت فقال:

<<  <  ج: ص:  >  >>