للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ما ذم إبلي عجم ولا عرب ... خدودها مثل طواويس الذهب

هذه حلي كانت نساء العرب تتخذها على خلقة أجنحة الطواويس.

٧١- حذا علي لرسول الله صلّى الله عليه وسلّم نعلين جديدين، فلما رآهما استحسنهما، فخر ساجدا ثم قال: أعوذ بنور وجهك أن استحسن شيئا مما أبغضت، فتصدق بهما ولم يلبسهما.

٧٢- قال فضيل «١» : في قوله تعالى: لا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلا فَساداً

«٢» : لا يستحسن شسعه على شسع «٣» أخيه.

٧٣- الأحنف «٤» : استجيدوا النعال فانها خلاخيل الرجال.

٧٤- جابر بن عبد الله: تختم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم في يمينه.

٧٥- ابن عمر: كان رسول الله صلّى الله عليه وسلّم إذا أراد أن يذكر الشيء أوثق في خاتمه خيطا.

٧٦- جعفر بن محمد «٥» : كان خاتم علي «٦» من ورق، ونقشه: نعم القادر الله.

٧٧- كان لأبي نواس خاتمان، أحدهما عقيق مربع وعليه:

تعاظمني ذنبي فلما عدلته ... بعفوك ربي كان عفوك أعظما

والآخر حديد صيني وعليه: الحسن يشهد أن لا إله إلا الله مخلصا وأوصى عند موته أن يقلع الفص ويغسل ويجعل في فمه.

<<  <  ج: ص:  >  >>