للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

هذا، إن أجبناك لم نبلغ السماء، وإن رددناك لم نبلغ الماء، وقد رددناك.

١٢- أعرابي: هو أملح من المداري «١» في شعور العذارى.

١٣- شاور رجل آخر في تزويج امرأة، فقال: إن كنت تريدها خالصة لك من دون المؤمنين فلا تطمع.

١٤- العرب: شر النساء الحميراء المحياض، والسويداء الممراض.

١٥- عوتب الكسائي «٢» في ترك التزوج فقال: مكابدة العفة عنهن أيسر من الاحتيال لمصلحتهن.

١٦- قيل لأعرابي يجمع بين ضرائر: كيف تقدر عليهن؟ قال: كان لنا شباب يظأرهن علينا، ومال يصورهن إلينا، ثم قد بقي لنا خلق حسن فنحن نتعايش.

١٧- عمر رضي الله عنه: البكر كالبرة تطحنها وتعجبها وتخبزها، والثيب «٣» عجالة الراكب تمر وأقط «٤» .

١٨- قيل لجارية: أبكر أنت؟ قالت: قد كنت فعافى الله.

١٩- جاء سلمان رضي الله عنه يخطب قرشية ومعه أبو الدرداء، فدخل

<<  <  ج: ص:  >  >>