للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

لقمان، وللريحان: أبو النضر، وللنرجس: أبو العيناء، وللجوز: أبو القعقاع.

١٢٧- يقال: أعظم بركة من نخلة مريم، وكانت العجوة «١» . قال صاحب المسالك «٢» : هي ببيت المقدس، غرست منذ أكثر من ألفي سنة، وهي منحنية.

تفاحة شامية ... من كف ظبي غزل

ما خلقت إذ خلقت ... إلا لأجل القبل

كأنما حمرتها ... حمرة خدّ خجل

١٢٨- قيل لأعرابي ألف الحضر وخصبه: أما تخرج إلى البادية؟

فقال: أما ما استلقى السعدان «٣» فلا. يريد أبدا، لأن السعدان لا ينبت إلا مستلقيا.

١٢٩- محمد بن عبد الله بن طاهر «٤» في الورد:

كأنهنّ يواقيت يطيف بها ... زبرجد وسطه شذر من الذهب «٥»

<<  <  ج: ص:  >  >>