للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

كالمطفي النار بالتبن.

١٨- إبراهيم بن اسماعيل «١» : العجب لمن يغتر بالدنيا وإنما هي عقوبة ذنب.

١٩- الأصمعي «٢» : سمعت أبا عمرو بن العلاء «٣» يقول: كنت أدور في ضيعة لي سمعت من يقول:

وإن امرأ دنياه أكبر همّه ... لمستمسك منها بحبل غرور «٤»

فجعلته نقش خاتمي.

٢٠- ناسك: صاحب الدنيا مسكين يأكلها لمّا، ويوسعها ذما.

٢١- الحسن: قال: لرجل كيف طلبك للدنيا؟ قال: شديد.

قال: فهل أدركت منها ما تريد؟ قال: لا. قال: فهذه التي تطلبها لم

<<  <  ج: ص:  >  >>