للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

دقل «١» ، إن كثر الجيش بها جاعوا، وإن قلوا ضاعوا.

٨٠- الصين موصوفة بالصناعات الدقيقة، والتصاوير العجيبة، يفصل مصورهم بين ضحك الشامت والخجل والهازىء والمسرور.

٨١- يقولون: أهل الدنيا كلهم عمي إلا أهل بابل فإنهم عور.

٨٢- «تبت «٢» بناها تبع وسماها باسمه فلكنته الترك، ويقال: من أقام بقصبتها إعتراه سرور ما يدري سببه، ولا يزال متبسما ضاحكا حتى يخرج.

٨٣- في نهاوند واعتدال هوائها:

نزلت عن برد أرض ... زادها البرد عذابا

وعلت عن حرّ أخرى ... تلهب النار التهابا

مزجت حرا ببرد ... فصفا العيش وطابا

٨٤- لم تزل مكة حرسها الله أمنا ولقاحا «٣» ، قال حرب بن أمية «٤» :

<<  <  ج: ص:  >  >>