للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ليس له صديق في السر، ولا عدو في العلانية.

٦٨- قيل لحكيم: أي الكنوز خير؟ فقال: أما بعد تقوى الله فالأخ الصالح: إن أكرم أخواني علي من كثرت أياديّ عنده.

٦٩- قيل لخالد بن صفوان: أيما أحب إليك أخوك أم صديقك؟

قال: إنما أحب أخي إذا كان صديقا.

٧٠- إذا غشك صديقك فاجعله مع عدوك.

٧١- قيل لروح بن زنباع «١» : ما معنى الصديق؟ قال: لفظ لا معنى له.

٧٢- الصديق الفاضل من أحب صديق صديقه. كل مودة عقدها الطمع حلها اليأس.

٧٣- القاسم بن محمد: قد جعل الله في الصديق عوضا من ذي الرحم المدبر.

٧٤- الفضل بن مروان «٢» : السؤال عن الأخوان لقاء.

<<  <  ج: ص:  >  >>