٢٥٣- الشعبي «١» : ما لقينا من علي بن أبي طالب! إن أحببناه قتلنا، وإن أبغضناه هلكنا.
٢٥٤- المتصوفة: أصحبوا الله، فإن لم تستطيعوا فاصحبوا من يصحب الله، لتوصلكم بركات صحبته إلى صحبة الله.
٢٥٥- طاووس «٢» : مثل أصحاب رسول الله مثل العيون، ودواء العيون ترك مسها.
٢٥٦- كان أبو بكر وعمر حليتيّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، يتزين بهما في يوم عيد أو وفد إن قدم عليه، أبو بكر عن يمينه، وعمر عن يساره.
٢٥٧- قيل لعلي بن الحسين كيف كانت منزلة أبي بكر وعمر من رسول الله صلّى الله عليه وسلّم؟ قال: كمنزلتهما اليوم وهما ضجيعاه.
٢٥٨- حدّث شريك بن عبد الله في دار المهدي بفضائل لعلي بن أبي طالب، فقال له رجل كوفي: يا أبا عبد الله، جئت اليوم بالدر بهذه الأحاديث؛ فقال: كيف لا أحدث بفضائل رجل كان يشبه بعمر بن الخطاب؛ فقال الكوفي: عجبت أن تأتي بخير!!.
٢٥٩- إلتقى أخوان في الله فقال أحدهما لصاحبه: والله يا أخي إني لأحبك في الله، قال: لو علمت مني ما أعلم من نفسي لأبغضتني في الله؛ فقال: والله يا أخي لو علمت منك ما تعلمه من نفسك لمنعني من بغضك ما أعلم من نفسي.
٢٦٠- عبد الله بن إدريس «٣» : أبو بكر رضي الله عنه ثاني إثنين في