للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فتأن في أمرك.

٣١- ابن المقفع: من أدخل نفسه فيما لا يعنيه ابتلي فيه بما يعنيه.

٣٢- أعرابية: إن أخي من رطاته لا يعرف لطاته من قطاته.

الرطاة: الحماقة، والرطي: الأحمق، واللطاة: الجبهة، والقطاة: مقعد الردف من الدابة.

٣٣- قال رجل لامرأة كان يحبها: أنا والله لك مائق «١» ، أراد:

وامق «٢» ، فقالت: لست والله لي وحدي بمائق، أنت والله مائق للخلق كله.

٣٤- قال رجل لزهير البابي «٣» : ألا توصي لي بشيء؟ فقال:

احذر لا يأخذك الله وأنت على غفلة.

٣٥- من ورد عجلا صدر «٤» خجلا.

٣٦- بينا ابن عمر رضي الله عنه جالس إذ جاءه أعرابي فلطمه، فقام إليه وافد بن عبد الله «٥» فجلد به الأرض. فقال ابن عمر: ليس بعزيز من ليس في قومه سفيه.

٣٧- مطرف «٦» : ما من أحد إلّا وهو أحمق فيما بينه وبين ربه، إلّا أن بعض الحمق أهون من بعض.

<<  <  ج: ص:  >  >>