للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٣٤-[شاعر] :

مجالسة المنقوص نقص وذلة ... فإياك والمنقوص إن كنت ذا فضل

ولا تك ذا ثقل على الناس واعتقد ... وإن خفّ منك الروح أنك ذو ثقل

١٣٥- كان أبو هريرة إذا استثقل رجلا قال: اللهم اغفر لنا وله وأرحنا منه.

١٣٦- خاطر الحسن بن وهب «١» أبا العيناء «٢» ، وكان الخطر عشرة أرطال ثلج، فغلب الحسن فطلب الثلج، فلقيه أبو بكر بن إبراهيم بن عتاب فقال: الحسن بن وهب يحب لقاك، فذهب ودخل قبله وقال:

وجب علي عشرة أرطال ثلج، وجئتك بعدل منه، ثم نادى أدخل يا أبا بكر، فقال الحسن: أوفيت وزدت.

١٣٧- ابن شبرمة «٣» : من الناس من يخف عليّ، ومنهم من يثقل كأنه على ظهري رحا البزر «٤» .

١٣٨- قيل للأعمش «٥» : ما الذي أعمش عينيك؟ قال: النظر إلى الثقلاء.

١٣٩- مطيع بن إياس:

<<  <  ج: ص:  >  >>