أسألك عملا بارا ورزقا دارا، وعيشا قارا «١» . فدعوت به فلم أر إلا خيرا.
لا أخلاك الله من ثناء صادق، ودعاء صالح واق.
٣١- سلام بن أبي مطيع: اللهم إن كنت قد بلغت أحدا من عبادك الصالحين درجة ببلاء فبلغنيها بالعافية.
***
وسارية لم تسر بالليل تبتغي ... مناخا ولم يقصر لها القيد مانع
تسير وراء الليل والليل ضارب ... بأرواقه فيه سمير وهاجع
إذا وفدت لم يردد الله وفدها ... على أهلها والله راء وسامع
سرت حيث لم تسر الركاب ولم تنخ ... لو رد ولم يقطع بها البيد قاطع
تفتح أبواب السماوات دونها ... إذا قرع الأبواب منهن قارع
وإني لأرجو الله حتى كأنني ... أرى بجميل الظن ما الله صانع
أراد الدعوة.
٣٢- دعت أعرابية بالموقف فقالت: أسألك بسرك الذي لا تزيله الرياح، ولا تخرقه الرماح.
٣٣- مخنّث: الاستغفار جوارش الذنوب.
٣٤- حج أعرابي من طيء فكان يدعو ولا يستغفر. فقيل له، فقال:
إنّ تركي الاستغفار مع ما أعلم من عفو الله ورحمته لضعف، وإن استغفاري مع ما أعلم من إصراري للؤم.
٣٥- أبو بكر رضي الله عنه اللهم رحمتك أرجو، فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، وأصلح شأني كله، لا إله إلا أنت.
٣٦- لما صاف قتيبة بن مسلم الترك، سأل عن محمد بن واسع،
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute