انظر: التورة تاريخها وغاياتها تعريب سهيل ديب ص٤٣، وهو ينقل عن كتاب "الصلاة للسبت والأعياد". ٢ جاء في سفر الملوك الثاني ١٩/ ١٥ - ١٦: وصلى حزقيا أمام الرب وقال: أيها الرب إله إسرائيل ... أمل يا رب أذنك واسمع. افتح يا رب عينيك وانظر. واسمع كلام سنحاريب الذي أرسلته ليعير الله الحي. ومما جاء من وقاحتهم مع الله وخطابهم إياه على وجه يتنافى مع التنزيه ما يلي: جاء في سفر نحميا ١/ ٦: لتكن أذنك مصغية، وعيناك مفتوحتين لتسمع صلاة عبدك .. وجاء في المزمور ٨٩/ ٣٨ - ٣٩ في مخاطبتهم لله تعالى: لكنك رفضت ورذلت، غصبت على مسيحك. نقضت عهد عبدك، نجست تاجه في التراب. ٨٩/ ٤٦: حتى متى يا رب تختبئ كل الاختباء؟ وجاء في إشعياء ٦٣/ ١٧: لماذا أضللتنا يا رب عن طرقك؟ قسَّيت قلوبنا عن مخافتك؟ ارجع من أجل عبيدك. وجاء في دانيال ١٩/ ١٨: أمل أذنك يا إلهي واسمع، افتح عينيك وانظر خربنا والمدينة التي دُعي اسمك عليها. وجاء في إرمياء ٤/ ١٠: فقلت: آه يا سيد الرب، حقا إنك خداعا خادعت هذا الشعب وأورشليم قائلا: يكون لكم سلام. وقد بلغ السيف النفس.