وجاء في ٢٤/ ١٦ من السفر نفسه: ومن جدَّف على اسم الرب فإنه يقتل. يرجمه كل الجماعة رجما. الغريب كالوطني عندما يجدف على الاسم يقتل. وجاء في سفر العدد ٩/ ١٤: وإذا نزل عندكم غريب فليعمل فصحا للرب. حسب فريضة الفصح وحكمه كذلك يعمل. فريضة واحدة تكون لكم: للغريب ولوطني الأرض. وجاء في ١٥/ ١٣: كل وطني يعمل هذه هكذا لتقريب وقود رائحة سرور للرب. ١٥/ ١٤: وإذا نزل عندكم غريب أو كان أحد في وسطكم في أجيالكم وعمل وقود رائحة سرور للرب، فكما تفعلون كذلك يفعل. ١٥/ ١٥: أيتها الجماعة لكم وللغريب النازل عندكم فريضة واحدة دهرية في أجيالكم. مثلكم يكون مثل الغريب أمام الرب. ١٥/ ١٦: شريعة واحدة وحكم واحد يكون لكم وللغريب النازل عندكم. ١٥/ ٢٩: للوطني في بني إسرائيل وللغريب النازل بينهم تكون =