مَعْرِفَةُ التَّابِعِينَ
٨١٧. وَ «التَّابِعُ»: اللَّاقِي لِمَنْ قَدْ صَحِبَا … وَلِلْخَطِيبِ حَدُّهُ أَنْ يَصْحَبَا
٨١٨. وَهُمْ طِبَاقٌ؛ قِيلَ: خَمْسَ عَشِرَهْ … أَوَّلُهُمْ: رُوَاةُ كُلِّ الْعَشَرَهْ
٨١٩. وَقَيْسٌ الْفَرْدُ بِهَذَا الْوَصْفِ … وَقِيلَ: لَمْ يَسْمَعْ مِنِ ابْنِ عَوْفِ
٨٢٠. وَقَوْلُ مَنْ عَدَّ سَعِيداً فَغَلَطْ … بَلْ قِيلَ: لَمْ يَسْمَعْ سِوَى سَعْدٍ فَقَطْ
٨٢١. لَكِنَّهُ الْأَفْضَلُ عِنْدَ أَحْمَدَا … وَعَنْهُ: قَيْسٌ، وَسِوَاهُ وَرَدَا
٨٢٢. وَفَضَّلَ الْحَسَنَ أَهْلُ الْبَصْرَةِ … وَالْقَرَنِيْ أُوَيْساً اهْلُ الْكُوفَةِ
٨٢٣. وَفِي نِسَاءِ التَّابِعِينَ الْأَبْدَا … حَفْصَةُ، مَعْ عَمْرَةَ، أُمُّ الدَّرْدَا
٨٢٤. وَفِي الْكِبَارِ: الْفُقَهَاءُ السَّبْعَةُ … خَارِجَةُ، الْقَاسِمُ، ثُمَّ عُرْوَةُ
٨٢٥. ثُمَّ سُلَيْمَانُ، عُبَيْدُ اللَّهِ … سَعِيدُ، وَالسَّابِعُ ذُو اشْتِبَاهِ
٨٢٦. إِمَّا أَبُو سَلَمَةٍ، أَوْ سَالِمُ … أَوْ فَأَبُو بَكْرٍ؛ خِلَافٌ قَائِمُ
٨٢٧. وَالْمُدْرِكُونَ جَاهِلِيَّةً فَسَمّْ … مُخَضْرَمِينَ؛ كَسُوَيْدٍ فِي أُمَمْ
٨٢٨. وَقَدْ يُعَدُّ فِي الطِّبَاقِ التَّابِعُ … فِي تَابِعِيهِمْ؛ إِذْ يَكُونُ الشَّائِعُ
٨٢٩. الْحَمْلَ عَنْهُمْ كَأَبِي الزِّنَادِ … وَالْعَكْسُ جَاءَ؛ وَهْوَ ذُو فَسَادِ
٨٣٠. وَقَدْ يُعَدُّ تَابِعِيّاً صَاحِبُ … كَابْنَيْ مُقَرِّنٍ، وَمَنْ يُقَارِبُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute