السَّمَاعُ عَلَى نَوْعٍ مِنَ الْوَهْنِ أَوْ عَنْ رَجُلَيْنِ
٦٧٨. ثُمَّ عَلَى السَّامِعِ بِالْمُذَاكَرَهْ … بَيَانُهُ كَنَوْعِ وَهْنٍ خَامَرَهْ
٦٧٩. وَالْمَتْنُ عَنْ شَخْصَيْنِ وَاحِدٌ جُرِحْ … لَا يَحْسُنُ الْحَذْفُ لَهُ؛ لَكِنْ يَصِحّْ
٦٨٠. وَمُسْلِمٌ عَنْهُ كَنَى، فَلَمْ يُوَفّْ … وَالْحَذْفُ حَيْثُ وُثِّقَا فَهْوَ أَخَفّْ
٦٨١. وَإِنْ يَكُنْ عَنْ كُلِّ رَاوٍ قِطْعَهْ … أَجِزْ بِلَا مَيْزٍ بِخَلْطٍ جَمْعَهْ
٦٨٢. مَعَ الْبَيَانِ؛ كَحَدِيثِ الْإِفْكِ … وَجَرْحُ بَعْضٍ مُقْتَضٍ لِلتَّرْكِ
٦٨٣. وَحَذْفَ وَاحِدٍ مِنَ الْإِسْنَادِ … فِي الصُّورَتَيْنِ امْنَعْ لِلِازْدِيَادِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute