الْأَفْرَادُ
١٨٦. «الْفَرْدُ» قِسْمَانِ: فَـ «فَرْدٌ مُطْلَقَا» … وَحُكْمُهُ عِنْدَ الشُّذُوذِ سَبَقَا
١٨٧. وَ «الْفَرْدُ بِالنِّسْبَةِ» مَا قَيَّدْتَهُ … بِثِقَةٍ، أَوْ بَلَدٍ ذَكَرْتَهُ
١٨٨. أَوْ عَنْ فُلَانٍ نَحْوُ قَوْلِ الْقَائِلْ: … لَمْ يَرْوِهِ عَنْ بَكْرٍ الَّا وَائِلْ
١٨٩. لَمْ يَرْوِهِ ثِقَةٌ الَّا ضَمْرَهْ … لَمْ يَرْوِ هَذَا غَيْرُ أَهْلِ الْبَصْرَهْ
١٩٠. فَإِنْ يُرِيدُوا وَاحِداً مِنْ أَهْلِهَا … تَجَوُّزاً فَاجْعَلْهُ مِنْ أَوَّلِهَا
١٩١. وَلَيْسَ فِي أَفْرَادِهِ النِّسْبِيَّهْ … ضَعْفٌ لَهَا مِنْ هَذِهِ الْحَيْثِيَّهْ
١٩٢. لَكِنْ إِذَا قَيَّدَ ذَاكَ بِالثِّقَهْ … فَحُكْمُهُ يَقْرُبُ مِمَّا أَطْلَقَهْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute