٣٩١. وَابْنُ جُرَيْجٍ وَكَذَا الْأَوْزَاعِي … مَعَ ابْنِ وَهْبٍ وَالْإِمَامِ الشَّافِعِي
٣٩٢. وَمُسْلِمٍ وَجُلِّ أَهْلِ الشَّرْقِ … قَدْ جَوَّزُوا «أَخْبَرَنَا» لِلْفَرْقِ
٣٩٣. وَقَدْ عَزَاهُ صَاحِبُ «الْإِنْصَافِ» … لِلنَّسَئِيْ مِنْ غَيْرِ مَا خِلَافِ
٣٩٤. وَالْأَكْثَرِينَ، وَهُوَ الَّذِي اشْتَهَرْ … مُصْطَلَحاً لِأَهْلِهِ أَهْلِ الْأَثَرْ
٣٩٥. وَبَعْضُ مَنْ قَالَ بِذَا أَعَادَا … قِرَاءَةَ الصَّحِيحِ، حَتَّى عَادَا
٣٩٦. فِي كُلِّ مَتْنٍ قَائِلاً: «أَخْبَرَكَا» … إِذْ كَانَ قَالَ أَوَّلاً: «حَدَّثَكَا»
٣٩٧. قُلْتُ: وَذَا رَأْيُ الَّذِينَ اشْتَرَطُوا … إِعَادَةَ الْإِسْنَادِ، وَهْوَ شَطَطُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute