- نُسْخَةٌ خَطِّيَّةٌ بِمَكْتَبَةِ يَنِي جَامِع ضِمْنَ المَكْتَبَةِ السُّلَيْمَانِيَّةِ - تُرْكِيَا -، بِرَقْمِ (١٦٧)، تَارِيخُ نَسْخِهَا: (٧٧٨ هـ)، وَهِيَ مَنْقُولَةٌ مِنْ أَصْلِ النَّاظِمِ، وَمَقرُوءَةٌ عَلَيْهِ، وَعَلَيْهَا خَطُّهُ وَإِجَازَتُهُ، وَمَقْرُوءَةٌ أَيْضاً عَلَى الحَافِظِ ابْنِ حَجَرٍ وَعَلَيْهَا خَطُّهُ، وَهِيَ ضِمْنَ شَرْحِ النَّاظِمِ لِلْأَلْفِيَّةِ، وَرَمَزْتُ لَهَا بِـ «ي».
- نُسْخَةٌ خَطِّيَّةٌ بِالمَكْتَبَةِ الأَزْهَرِيَّةِ - مِصْر -، بِرَقْمِ (٣٤٣٥)، تَارِيخُ نَسْخِهَا: (٧٨٦ هـ)، وَهِيَ بِخَطِّ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الصَّلَاحِ الشَّافِعِيِّ الأُمَوِيِّ - تِلْمِيذِ النَّاظِمِ -، وَأَغْلَبُهَا مَنْقُولٌ مِنْ أَصْلِ النَّاظِمِ، وَمَقْرُوءَةٌ عَلَيْهِ، وَعَلَيْهَا إِجَازَتُهُ، وَهِيَ ضِمْنَ شَرْحِ النَّاظِمِ لِلْأَلْفِيَّةِ، وَرَمَزْتُ لَهَا بِـ «ك».
- نُسْخَةٌ خَطِّيَّةٌ بِمَكْتَبَةِ فَيْضِ اللَّهِ أَفَنْدِي - تُرْكِيَا -، بِرَقْمِ (٢٥١)، تَارِيخُ نَسْخِهَا: (٨٢٣ هـ)، وَهِيَ مَقْرُوءَةٌ مِنَ النَّاسِخِ عَلَى سِبْطِ ابْنِ العَجَمِيِّ - تِلْمِيذِ النَّاظِمِ -، وَعَلَيْهَا خَطُّهُ وَإِجَازَتُهُ، وَهِيَ ضِمْنَ شَرْحِ النَّاظِمِ لِلْأَلْفِيَّةِ، وَرَمَزْتُ لَهَا بِـ «ل».
- نُسْخَةٌ خَطِّيَّةٌ بِمَكْتَبَةِ رَاشِد قَيْصَرِي - تُرْكِيَا -، بِرَقْمِ (٢٢٢)، تَارِيخُ نَسْخِهَا: (٨٢٦ هـ)، وَهِيَ مَقْرُوءَةٌ عَلَى النَّاظِمِ - قَرَأَ النَّاسِخُ أَوَائِلَهَا كَمَا يَدُلُّ عَلَى ذَلِكَ البَلَاغَاتُ الَّتِي كَتَبَهَا لَهُ بِخَطِّهِ، وَأَمَّا بَقِيَّةُ النُّسْخَةِ فَقَدْ أَتَمَّ النَّاسِخُ كِتَابَتَهَا بَعْدَ وَفَاةِ النَّاظِمِ -، وَهي أيضا مُقَابَلَةٌ وَمُصَحَّحَةٌ عَلَى نُسْخَتَيْنِ، وَهِيَ ضِمْنَ شَرْحِ النَّاظِمِ لِلْأَلْفِيَّةِ، وَرَمَزْتُ لَهَا بِـ «م».
- نُسْخَةٌ خَطِّيَّةٌ بِمَكْتَبَةِ مُرَاد مُلَّا ضِمْنَ المَكْتَبَةِ السُّلَيْمَانِيَّةِ - تُرْكِيَا -، بِرَقْمِ (٣٢٨)، تَارِيخُ نَسْخِهَا: (٨٤٥ هـ)، وَهِيَ مَنْقُولَةٌ مِنْ أَصْلٍ مَقْرُوءٍ عَلَى
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute