(٢) غاية النهاية: ١/ الترجمة ٢٣٨٢. (٣) المخطوطة، الورقة ٣ ب. (٤) في غاية النهاية: «عبيد الله» مصحف. (٥) الورقة ٢٦٥ (أياصوفيا ٣٠٠٨). (٦). ١/ الترجمة ٢٦١، وانظر: غاية النهاية: ١/ الترجمة ٢١٧٥، والعجيب أن أبا بكر الخطيب لم يترجمه في تاريخ مدينة السلام فيستدرك عليه. كما لم يذكره الأستاذ العلامة فؤاد سزكين في المصنفين في القراءات من كتابه «تاريخ التراث العربي» مع نص الذهبي على تصنيفه. (٧) المخطوطة، الورقة ٧ أ. (٨) تاريخ الخطيب: ٦/ ٥١٠، وتاريخ الإسلام، الورقة ٢٢٠ (أيا صوفيا ٣٠٠٨)، ومعرفة القراء: ١/ الترجمة ٢٨٥، وغاية النهاية: ١/ الترجمة ٥، والنجوم الزاهرة: ٤/ ٢٠٩، وشذرات الذهب: ٣/ ١٤٢، ووقع اسمه في المطبوع من غاية النهاية: «إبراهيم بن أحمد بن إسحاق»، وهو خطأ لا ريب فيه إذ لم نعرف في أجداده من اسمه «إسحاق»، وهي كنيته فكأنها اشتبهت عليه، وما أثبتناه من تاريخ الخطيب، وهو العليم به، ومن خط الإمام الذهبي في «تاريخ الإسلام» وفيهما الكفاية.