والدالية: المنجنون، والناعورة يديرها الماء، أو الأرض تسقى بالدلو (اللسان / دلا) ، وانظر حكم هذه العقدة في نزهة الطرف ٣٦، وشرح الملوكي ٤٧٢. (١٣) اشترط ابن جني - في الملوكي - والميداني لقلبها في هذا الموضع اجتماع خمس شرائط، أحدها: أن يكون ما قبلها مكسوراً، وأن يكون عيناً في جمع، وأن تكون ساكنة في الواحد، وأن يكون بعدها ألف، ويكون لام الفعل حرفاً صحيحاً، أمّا "طِوال " فلم تقلب واوها، لأن الواو متحركة في الواحد وهو طويل، وذكر الأمثلة نفسها المذكورة في هذا الكتاب. (نزهة الطرف ٣٥، وشرح الملوكي ٤٧٣، ٤٧٥ وانظر الممتع ٢ / ٤٩٥، وأوضح المسالك ٣/ ٣٢٨) . (١٤) ثِوَرة: جمع ثور- من الأقط: وهو اللبن المجفّف اليابس. ومثلها زِوَجة، (المنصف ١/ ٣٤٦، شرح الملوكي ٤٧٥، الممتع ٢/ ٤٧٢، ٤٩٦) . (١٥) الخِوان بالكسر والضم - الذي يؤكل عليه، معرب، وجمعه أخْوِنة، وخُون. . (اللسان / خون) . ويجوز أن تكون الحوار: ولد الناقة (الممتع ٢ / ٤٩٤ - هامش ١) . (١٦) في الأصل زراو، وهو خطأ، ورواء: جمع ريّان أو رويّ (الممتع ٢ / ٤٩٦، وأوضح المسالك ٣/ ٣٢٩) . وأضاف ابن عصفور أن "طويل " قد تجمع على "طيال " بقلب واوها ياء، ولكن ذلك في الشعر ولا يقاس عليه. (الممتع ٢/ ٤٩٦) . (١٧) ذكر ابن هشام أنْ إبدال الواو من الياء في أربع مسائل، أولاها: أن تكون ساكنة مفردة في غير جمع، نحو: موقن وموسر. (نزهة الطرف ٣٦، شرح الملوكي ٤٩٧، أسرار العربية ٩٣، أوضح المسالك ٣/ ٣٣٤) .