٢ ويروى: تستحون، وهو الأولى. ٣ الفاعل يعود على الله، وقد ورد مظهرًا في رواية الصناعتين. ٤ من أعيان التابعين وجد الخلفاء العباسيين، توفي سنة ١١٨، وفي البيان "٧٤/ ١" نسبتها لمحمد بن علي بن عبد الله بن عباس، وروايته بالهاء بدل ياء المتكلم. ٥ نبي وحكيم وردت قصته وآثار من حكمته في القرآن الكريم. ٦ نسبها الجاحظ لأبي الدرداء، وروايته: "كان الناس ورقًا لا شكوك فيه، وهم اليوم شوك لا ورق فيه" "٧٣/ ٣ بيان"، وفي موضع آخر نسبها لأبي ذر "١٤٧/ ٢". ٧ راوية أديب وأستاذ من أساتذة ابن المعتز واسمه محمد بن هبيرة الأسدي ويعرف بصعودا. وتوفي نحو عام ٣٠٥هـ "١١٠ فهرست، ٣٧٠/ ٣ تاريخ بغداد". ٨ أبو دؤاد بن جرير الإيادي مشهور باللسان والخطابة، وأحد من يجيد قريض الشعر وتحبير الكلام، وله كلمات في بلاغة الخطابة "٤٩-٥١/ ١ بيان"، وتوفي في أوائل عهد العباسيين. ٩ يريد: خدمتها لي كبيرًا حفظًا لكرامتي كما كانت خدمتي لها وأنا شاب حفظًا لكرامتها.