٢ ما بين المعقوفتين ليس في ((خ)) ، وما أثبت من ((م)) ، و ((ط)) . ٣ في ((خ)) : نبي. وما أثبت من ((م)) ، و ((ط)) . ٤ في ((خ)) : يناقض. وما أثبت من ((م)) ، و ((ط)) . ٥ ذكر علماء التاريخ أنّ مسيلمة كان يتشبّه بالنبي صلى الله عليه وسلم. وبلغه أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم بصق في بئر، فغزر ماؤها. فبصق مسيلمة في بئر، فغاض ماؤها بالكلية. وبصق في آخر، فصار ماؤه أجاجاً، وتوضأ، وسقى بوضوئه نخلاً، فيبست، وهلكت. وأتى بولدان يُبرّك عليهم، فجعل يمسح رؤوسهم، فمنهم من قرع رأسه، ومنهم من لثغ لسانه. ويُقال إنه دعا لرجل أصابه وجع في عينيه، ومسحهما، فعمي. انظر: البداية والنهاية ٦/٣٣١. وأما الأسود العنسي: فلا أدلّ على كذبه من قصة أبي مسلم الخولاني، حين ألقاه العنسي في النار، فصارت عليه برداً وسلاماً؛ كما صارت النار برداً وسلاماً على إبراهيم عليه السلام. وقد تقدمت هذه القصة قريباً ص ١٩٢. ٦ ما بين المعقوفتين ساقط من ((خ)) ، وهو في ((م)) ، و ((ط)) . ٧ المدّعي هو فرعون؛ زعم أنّ ما جاء به موسى عليه السلام سحر، وأنّه - عليه السلام - ساحر. ٨ في ((خ)) : يبقى. وما أثبت من ((م)) ، و ((ط)) .