وانظر: موقفهم من عصمة الأنبياء في المصدر نفسه ٢٤١٤-٤١٥. ٢ انظر: كتاب الصفدية ١١٤٣. ٣ انظر: المنقذ من الضلال للغزالي ص ١٤٥-١٥٠. ومعارج القدس له ص ١٥١، ١٦٤؛ فإنه يجعل للنبوة ثلاثة خواص. وتهافت الفلاسفة له ص ١٩٢-١٩٤. وانظر: ما نقله عنه شيخ الإسلام ابن تيمية في شرح الأصفهانية - ت السعوي - ٢٥١٩-٥٢٢، ٥٣٣. وما نقله - شيخ الإسلام - أيضاً عن المازري من أن كلام الغزالي يؤثر في الإيمان بالنبوة فينقص قدرها، انظر: الصفدية ١٢١١. ٤ وقد علّق شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله على كلام الغزالي، وبيَّن مشابهة قوله لقول الفلاسفة في حقيقة النبوّة. انظر: شرح الأصفهانية - ت السعوي - ٢٥٤٢- ٥٤٣ والصفدية ١٦ ودرء تعارض العقل والنقل ١٣٢. والرد على المنطقيين ص٥١٠. وانظر: كلام الغزالي في النبوة في طبقات الشافعية للسبكي ٤١١٠-١١٤.