انظر: درء تعارض العقل والنقل ١٨-٢٠. وكتاب الصفدية ١٢٠٢، ٢٠٣، ٢٠٩، ٢٣٧، ٢٤٤، ٢٦٥، ٢٧٦، ٢٨٨، ٢٨٩. وشرح الأصفهانية ٢٥٠٢-٥٠٨. والرد على المنطقيين ص ٤٦٩. ومجموع الفتاوى ٤٦٧. ٢ يعني الأشاعرة، ومن نحا منحاهم من أصحاب دليل الأعراض وحدوث الأجسام. وقد فصّل شيخ الإسلام رحمه الله هذا الموضع، وزاده بسطاً وإيضاحاً في كتابه القيم شرح الأصفهانية ٢٣٢٩-٣٣٥. وانظر: في الكلام على النبوة عند الأشاعرة: منهاج السنة النبوية ٢٤١٤، ٥٤٣٦-٤٣٧. وكتاب الصفدية١٢٢٥-٢٢٦، ٢٢٨-٢٢٩. والكلام عن عصمة الأنبياء عندهم في منهاج السنة ٢٤١٤-٤١٥. وقد مرت معنا مقارنة بين موقف الأشاعرة من النبوة، وموقف الفلاسفة منها في ص ٦٠٩-٦١٢ من هذا الكتاب.