٢ وهي قراءة الجمهور. انظر: الغاية في القرءات العشر للحافظ النيسابوري ص ٢٠٠. ٣ سورة الكهف، الآية ٩٧. قال ابن الجوزي رحمه الله في تفسير قوله: {أَنْ يَظْهَرُوهُ} : أي يعلوه؛ يقال: ظهر فلان فوق البيت؛ إذا علاه. والمعنى: ما قدروا أن يعلوه لارتفاعه وإملاسه. زاد المسير لابن الجوزي ٥١٩٤. ٤ جزء من حديث رواه الإمام مسلم في صحيحه ٤٢٠٨٤، كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، باب ما يقول عند النوم وأخذ المضجع. وأحمد في مسنده ٢٣٨١. وأبو داود في سننه ٤٤٢٦، كتاب الأدب، باب ما يقول عند النوم. والترمذي في جامعه ٥٤٧٢، كتاب الدعاء، باب ما جاء في الدعاء إذا أوى إلى فراشه. وابن ماجه في سننه ٢١٢٥٩-١٢٦٠، ١٢٧٤-١٢٧٥، كتاب الدعاء، باب دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم.