انظر: النبوات ص ٥٧٣-٥٧٤، ٧٣٢. والمواقف للإيجي ص ٣٥٨-٣٥٩. ٢ انظر: البيان للباقلاني ص ٩١. والإرشاد للجويني ص ٣٢٢، ٣٢٣، ٣٢٨. ٣ سبق الكلام في ذلك. انظر ما سبق في هذا الكتاب ص ٥٧٣-٥٧٥. ٤ أي الأشاعرة. وانظر ما سبق في هذا الكتاب ص ٥٧٣-٥٧٤. وانظر أيضاً: الإنصاف للباقلاني ص ٧٤-٧٧. والإرشاد للجويني ص ٢٢٦- ٢٢٨، ٢٨٠، ٣٢٦-٣٢٧. والاقتصاد في الاعتقاد للغزالي ص ١١٢-١١٤. وقواعد العقائد له ص ٢٠٣-٢٠٤. ومعالم أصول الدين للرازي ص ٨٥-٨٦. وقال الإيجي: (تكليف ما لا يُطاق جائز عندنا لما قدمنا ... من أنه لا يجب عليه شيء، ولا يقبح منه شيء، إذ يفعل ما يشاء، ويحكم ما يريد، لا معقب لحكمه) . المواقف للإيجي ص ٣٣٠-٣٣١. ٥ انظر: مجموع فتاوى ابن تيمية ٨٢٩٥-٣٠٢، ٣٤٨، ٤٧٢-٤٧٤. ودرء تعارض العقل والنقل ١٦٣-٦٥. وجامع الرسائل ١١٢٣-١٢٤.