٢ سورة المائدة، الآية ١٨. ٣ انظر: لسان العرب ١١٦٢. ومفردات القرآن للراغب الأصفهاني ص ٧٩٠. ٤ وهذا مما انفرد به نافع، وباقي القراء بخلافه. انظر: سراج القارئ المبتدي للقاصح العذري ص ١٥١. وانظر أيضاً لسان العرب ١١٦٣. ٥ قال ابن بري: "ويجوز فيه تحقيق الهمز وتخفيفه، يُقال: نَبَأَ، ونَبَّأَ، وأنبَأَ. قال سيبويه: ليس أحد من العرب إلا ويقول: تنبَّأ مسيلمة بالهمز، غير أنهم تركوا الهمز في النبي، كما تركوه في الذرية والبرية والخابية، إلا أهل مكة، فإنهم يهمزون هذه الأحرف ولا يهمزون غيرها، ويُخالفون العرب في ذلك، قال: والهمز في النبيء لغة رديئة، يعني لقلة استعمالها، لا لأن القياس يمنع من ذلك. وقال الزجاج: القراءة المجمع عليها في النبيين والأنبياء: طرح الهمز. وقد همز جماعة من أهل المدينة جميع ما في القرآن من هذا، واشتقاقه من نَبَأَ وأَنبَأَ؛ أي أخبر، والأجود ترك الهمز". لسان العرب ١١٦٢-١٦٣. وانظر: مفردات القرآن للراغب الأصفهاني ص ٧٩٠. ٦ انظر: لسان العرب ١١٦٣. ومفردات القرآن للراغب ص ٧٩٠. والقاموس المحيط ص ٦٧.