البلغة: ٥، أخبار النحويين البصريين: ١٠٨، بغية الوعاة: ١/ ٤١١، معجم المؤلفين: ١/ ٣٣، الأعلام: ١/ ٣٣. ٢ لأن المرتجل عنده هو: ما لم يتحقق عند وضعه قصد نقله من معنى سابق، وهذا القصد غير متحقق، وموافقة بعض الأعلام وصفا أو غيره مجرد اتفاق غير مقصود. ٣ هو كل تركيب، أسندت وانضمت فيه كلمة إلى أخرى، على وجه يفيد حصول شيء أو عدم حصوله، ولا يكون ذلك إلا بجملة فعلية، أو اسمية. التصريح: ١/ ١١٦. القائل: هو رؤبة بن العجاج وقد مرت ترجمته. ٤ تخريج الشاهد: وبعد الشاهد قوله: ظلما علينا لهُمُ فديدُ والشاهد من شواهد: التصريح: ١/ ١١٧، والأشموني "٧٣/ ١/ ٦٠"، ومجالس ثعلب: ٢١٢ وشرح المفصل: ١/ ٢٨، والعيني: ١/ ٣٨٨و ٤/ ٣٧٠، وخزانة الأدب: ١/ ١٣٠ واللسان "فدد"، ومغني اللبيب "١٠٦١/ ٨١٧"، وملحقات ديوان رؤبة. المفردات الغريبة: نبئت: أخبرت وأعلمت. فديد: صياح وجلبة. المعنى: يقول الشاعر: أخبرت أن أخوالي بني يزيد، يرفعون أصواتهم في جلبة وصياح؛ لظلمنا، والنيل منا بغير حق. الإعراب: نبئت فعل ماض مبني للمجهول، ونائب فاعل، والتاء: هي المفعول =