٢ أي مستترا، عائدا على مؤنث حقيقي التأنيث أو مجازيه. وقد مثل لهما المصنف. وإنما وجب التأنيث في هذا؛ لئلا يتوهم أن هنالك فاعلا مذكرا منتظرا، كأن يقال: هند قام أبوها والشمس طلع قرنها. ٣ القائل: هو عامر بن جوين بن عبد رضاء بن قمران الطائي، أحد بني جرم من طيئ، كان سيدا شاعرا فارسا شريفا، قيل: هو من معمري العرب وأنه عاش مائتي سنة. خزانة الأدب: ١/ ٥٣، والمعمرين: ٤١. ٤ تخريج الشاهد: هذا عجز بيت، وصدره قوله: فلا مزنة ودقت ودقها وهو من شواهد: التصريح: ١/ ٢٧٨، وابن عقيل: "١٤٦/ ٢/ ٩٢"؛ والأشموني: "٣٦٩/ ١/ ١٧٤" والكتاب: ١/ ٢٤٠، والخصائص: ٢/ ٤١١، والمحتسب: ٢/ ١١٢، وأمالي ابن الشجري: ١/ ١٥٨، ١/ ١٦١، وشرح المفصل: ٥/ ٩٤، والمقرب: ٦٦، والخزانة: ٢١، ٣/ ٣٣٠، والعيني: ٢/ ٢٦٤ والهمع: ٢/ ١٧١، والدرر: ٢/ ٢٢٤، وحاشية يس على التصريح: ٢/ ٣٢، ومغني اللبيب: "١١٥/ ٨٦٠" "١١٣٠/ ٨٧٩". =