٢ البيت يدل على تحول الشاعر من حال إلى حال، ونلمح ذلك من استخدام الفعل بدَّل الذي يدل على التغير والتحول، وجاء به مبنيًّا للمجهول للدلالة على عدم إرادته في هذا. والشاهد فيه "المسامر" حيث حذفت الياء واكتفى بالكسرة وأصله "مسامير". ٣ ذكره في اللسان بدون نسب مادة "ليق" "١٠/ ٣٣٤" وذكره الفراء في معاني القرآن "٢/ ٢٧". ٤ البيت في معرض المدح حيث يمدح الشاعر ممدوحه بأنه يكفيه فخرا أن تكون إحدى يديه تنفق وتعطي الخير والأخرى تحارب بالسيف حتى يقطر دما. والشاهد فيه "تعط" حيث حذفت الياء في غير موضوع الحذف واكتفى بالكسرة فأصله "تعطي". ٥ نسبه صاحب اللسان إلى مضرس بن ربعي. مادة "يدي" وبغير نسب في الكتاب "٢/ ٢٩١". ٦ اليعملات: جمع يعملة وهي الناقة النجيبة. السريح: سيور نعال الإبل. والشاهد فيه "الأيد" حيث حذفت الياء واكتفى بالكسرة فأصلها "الأيدي". ٧ تقدم تخريجه. ٨ البيت للأعشى في ديوانه "ص١٧٩"، والكتاب "١/ ١٠". يصرمنه: صرم الشيء قطعه، وصرم فلانا هجره. اللسان "١٢/ ٣٣٤" مادة/ سرم. والشاهد فيه "الغوان" حيث حذفت الياء واكتفى بالكسرة فأصلها "الغواني".