وابن سعد، الطبقات (٣/ ٧٤ - ٧٥)، وابن عساكر، تاريخ دمشق، ترجمة عثمان؛ من طريق يعلى بن حكيم عن نافع عن عثمان -رضي الله عنهم -، وإسناده صحيح إلى نافع، ونافع لم يدرك عثمان رضي الله عنه، فالإسناد منقطع، انظر الرواية رقم: [٩٧]. وعبد الله بن أحمد، مسند أحمد، بتحقيق أحمد شاكر (١/ ٣٨٨ - ٣٨٩)، ومن طريقه ابن الأثير، أسد الغابة (٣/ ٤٩٠)، وابن عساكر، تاريخ دمشق، ترجمة عثمان (٣٩٣)، وأبويعلى، المقصد العلي (ق ١٦٤ أ)، وأبو عرب، المحن (٦٤)، وذكره المحب الطبري، الرياض النضرة (٣/ ٦٧ - ٦٨)، والهيثمي، مجمع الزوائد (٧/ ٢٣٢)؛ كلهم من رواية مسلم أبي سعيد مولى عثمان بن عفان، عن عثمان رضي الله عنه، وقال عنه الهيثمي: رجاله ثقات، قلت: مسلم لم يوثقه غير ابن حبان، انظر الملحق الرواية رقم: [٩٨]. وابن سعد، الطيقات (٣/ ٧٥)، وعبد الله بن أحمد بتحقيق أحمد شاكر (٢/ ٧)، وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد (٧/ ٢٣٢)؛ من رواية: أم هلال بنت وكيع عن نائلة بنت الفرافصة امرأة عثمان بن عفان عنه، وقال الهيثمي: "وفيه من لم أعرفهم"، وقال أحمد شاكر: "فيه نظر"، وأعله بزياد وبأم هلال، قلت: زياد ضعيف، وأم هلال: مجهولة، فالإسناد ضعيف بهما، انظر الملحق الرواية رقم: [٩٩]. والبخاري، في التاريخ الكبير (١/ ٢٦٢)، وخليفة بن خياط، المسند، جمع الدكتور أكرم العمري (٤٦)، من رواية عبد الله بن سلام عن كثير بن الصلت، وفيه شعيب بن صفوان، ومحمد بن يوسف، قال الحافظ عن كل منهما: "مقبول"، انظر الملحق الرواية رقم: [١٠٢]. الخطيب البغدادي، تلخيص المتشابه (١/ ٩٦)؛ من رواية النعمان بن بشير عن نائلة بنت الفرافصة زوجة عثمان رضي الله عنه، وفيه إسناده مجهولان وصدوق، وللتفصيل انظر الملحق الرواية رقم: [١٠٢]. والبزار، البحر الزخار (٢/ ٦٩ - ٧٠)، واللالكائي، شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة (٣/ ق ٢٥٧ ب)، وابن عساكر، تاريخ دمشق، ترجمة عثمان (٣٩١)؛ من طريق عبد الملك بن عمير، عن كثير بن الصلت عن عثمان، وعبد الملك مدلس من الثالثة، واختلط، ولم تتميز رواية الراوي عنه هنا أهي قبل اختلاطه أم بعد؟ كما أن إسماعيل بن إبراهيم: ضعيف، انظر الملحق الرواية رقم: [١٠٣].