للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

١٨٦ - الفرق بين "المنطق زيد"، و "زيد المنطلق"، والمبتدأ والخبر معرفتان، وأمثلته وبيانه، معرمعرفة أن ليس المتبدأ متبدأ لتقدمه، بل لأنه مسند إليه، والخبر خبر لأنه مسند ثبت به، وبيان ذلك وأمثلته

١٩٢ - أسماء الأجناس تتنوع إذا وصفت، وهو أصل يجب إحكامه

١٩٣ - وأيضًا "المصادر" تتفرق بالصلة، كما تتفرق بالصفة، وكذلك الاسم المشتق أيضًا

١٩٥ - "الألف واللام" الدالة على الجنسية، لها مذهب في الخبر، غير مذهبا في المبتدأ، ووجوه هذا المعنى

١٩٩ - فصل في "الذي" خصوصًا، وفيه أسرار جمة ومجيء "الذي لوصف المعارف بالجمل

٢٠٠ - "الذي" ننوصل بجملة معلومة للسامع و "الذي" يأتي بعدها جملة غير معلومة للسامع

٢٠٢ - فصل، فروق في الحال، لها فضلُ تعلّقٍ بالبلاغة "الحال" ومجيئها جملة مع الواو تارة وغبير الواو تارة، وأمثلة ذلك

٢٠٤ - جملة الحال والفعل مضارع مثبت غير منفي، لا تكاد تجيء بالواو

٢٠٥ - مجيء جملة الحال فعلًا مضارعًا ومعه الواو

٢٠٧ - مجيء المحال مضارعًا منفيًا يكثر في الكلام، وأمثله

٢٠٨ - مجيء الحال مضارعًا منفيًا يكثر أيضًا ويحسن، وأمثلته

٢٠٩ - الماضي يجيء حالًا بالواو وغير الواو مقرونًا مع "قد"

٢١٠ - "ليس"، مجيء جملتها حالًا، الأكثر الأشيع اقترانها بالواو، ومثال مجيئها بغير الواو فكان له حسن ومزية

٢١٠ - "ليس" مجيء جملتها حالًا، الأكثر الأشيع اقترانها بالواو، ومثال مجيئها بغير الواو فكان له حسن ومزية

٢١١ - مجيء جملة الحال بغير "واو" من أجل حرف دخل عليها، فصارت لها مزية

٢١٢ - العلة في اختلاف الجمل الواقعة حالًا، في مجيئها بالواو وغير الواو، وأن المسلك إليها غامض، وأن الأصل المودي إلى تبين العلة هو "الإثبات"، لا يتم إلا بمعرفة أن الخبر نوعان: خبر جزء من الجملة، وخبر ليس بجزء منها.

٢١٣ - جملة الحال وامثتناعها من الواو، وتفسير ذلك وأمثلته

٢١٥ - دخول الواو على جملة الحال وبيانه وتفسيره

٢١٨ - القياس أن لا تَجيءَ جملةٌ من مبتدأٍ وخبرٍ إلا مع الواو، وعلة ترك مجيء الواو في هذه الجمل

٢٢٠ - الكلام في الظرف، وتأويل مجيئه خبرًا