للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

٢٢٢ - فصل، القول في الفصل والوصل

- من أسرار البلاغة، عطف الجمل بعضها على بعض، أو ترك العطف

- عطف المفرد، والجمل المعطوف بعضها على بعض على ضربين: الأول أن يكون للمعطوف عليها موضع في الإعراب، وحكمها حكم المفرد، الثاني: أن تَعطِفَ على الجملةِ العاريةِ الموضعِ من الإعراب، جملة أخرى، وهو موضع الإشكال في العطف بالواو دون غيرها، وبيان ذلك وتفسيره.

٢٢٦ - عطف الجمل بالواو، ومكان الصلة بينهما، والقوانين في فصل الجمل ووصلها

٢٢٧ - الصفة والتأكيد لا تحتاج إلى شيء يصلها بالموصوف أو المؤكد، وأمثلة ذلك

٢٣٠ الإثبات بالحرفين "إن" و "إلا"

٢٣١ - الجملة يظهر فيها وجوب العطف، ثم يترك العطف لعارض بجعلها كالأجنبية، وأمثلة ذلك

٢٣٣ - لا يعطف الخبر على الاستفهام بيان العطف على جواب الشرط

٢٣٥ - ما يوجب الاستئاف وترك العطف، وأمثله

٢٤٠ - ما جاء في التنزيلِ من لفظِ "قال"، مَفصولاً غيرَ معطوف

٢٤٣ - فصل، في أن ترك العطفِ يكونُ إمَّا للاتصالِ إلى الغاية، أوِ الانفصال إلى الغايةِ، والعطفُ لما هو واسطةٌ بين الأمرين

٢٤٤ - فصل دقيق، الجملة لا تعطف على ما يلهيا، ولكن تعطف على جملة بينها وبينها جملة أو جملتان

٢٤٥ - بيان في العطف في الشرط والجزاء، وبيان ذلك

٢٤٩ - فصول شتى في أمر "اللفظ" و "النظم"، فيها شحذ للبصيرة، وزيادة كشف عما فيها من السريرة

فصل، غلط بعض من يتكلم في شأن "البلاغة"، لأنه ليس في جملة الخفايا أغرب مذهبًا في الغموض من مزايا البلاغة، وأن ما قاله العلماء في صفة "البلاغة" رموزٌ لا يَفْهمُها إلاَّ مَنْ هُوَ في مثل حالهم من لطف الطبع، ومثاله.

٢٥١ - كلام الجاحظ في شأن إعجاز القرآن، وما غلط فيه من قدم الشعر باملعنى، وأقل الاحتفال باللفظ

٢٥٢ - معرفة الشعر وتمييزه، والأخبار في ذلك