للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

٢٥٤ - سبيل الكلام سبيل التصوير والصياغة

٢٥٥ - قول الجاحظ: إن المعاني مطروحة في الطريق، وتفسير هذا وبيان صحته

٢٥٨ - فصل، لا يكونُ لإِحدى العبارتين مزيةٌ عَلَى الأُخرى، حتى يكونَ لها في المعنى تأثيرٌ لا يكو لصاحبتها، ومرجع ذلك إلى أن يتوخى في نظم اللفظ وترتيبه

٢٥٩ - فصل، وهو فن يرجع إلى هذا الكلام، وتفصيل البيان في العبارتين تظن أنهما يؤديان معنى واحدًا

٢٦٢ - فصل، الكلام ضربان: أحدهما تصل منه إلى الغرض بدلالة اللفظ، والآخر لا تصل إِلى الغرضِ بدلالة اللفظِ وحدَه، ولكنْ يدلُّكَ "اللفظ" بمعناه في اللغة، ثم تجد لهذا المعنى دلالة أخرى تصل بها إلى الغرض.

وعلى هذا مدار "الكناية" و "الاستعارة" و "التمثيل"، فهذا هو "المعنى" و "معنى المعنى"

٢٦٣ - بيان في شرح قول "المعنى" و "معنى المعنى"، وهو فصل جيد في شأن "النظم"

٢٦٧ - فصل في استعمال "اللفظ"، والمراد به دلالة المعنى على المعنى

٢٦٨ - قصور "اللفظ" عن أداء المعنى، ومثاله في النقص والتعقيد

٢٧٢ - مثال على غموض المسلك إلى معاني "اللفظ"، واشتباهه على العلماء، وأمثلة ذلك

٢٧٣ - "إن" تغنى غناء "الفاء في ربط الجملة بما قبلها

٢٧٤ - "كاد" ومعناها، وبيان قولهم: "لم يكد يفعل"

٢٧٦ - دقة هذه المعاني واشتباهها على العلماء

٢٧٨ - "كل" وتفصيل القول فيها، في النفي والإثبات وأحكامهما، وأمثلة ذلك

٢٨٦ - فصل في المزية تكون ويجب به االفضل، إذا احتملا لكلام فيظ اهره وجهًا آخر تنبو عنه النفس

- مثاله قوله تعالى: {وجعلوا لله شركاء الجن}، وما في التقديم هنا من معنى شريف لا سبيل إليه مع التأخير

٢٨٨ - القول في قولُه تعالى: {وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ الناس على حَيَاةٍ}، وتنكير "حياة"

٢٨٩ - تنكير "حياة" في قوله تعالى: {ولكن في القصاص حياة}

٢٩١ - فصل، الآفة العظمى في ترك البحث عن العلة التي توجب المزية في الكلام، ومضرة قولهم: "ما ترك الأول للآخر شيئًا"