٢ انظر: الفيروزآبادي: القاموس ص ١١٧١. ٣ انظر: ابن منظور: لسان العرب ١٣/٥٠١. ٤ قال في معجم المناهي اللفظية ص ٢٧٨: "كره كثير من العلماء أن يقول الإنسان: (لعمري) ، لأن معناه: وحياتي". النخعي، وابن حبيب وابن العربي. قلت: والصواب: أنها ليست بقسم، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قالها. انظر: سنن أبي داود٢/٢٦٥، والحديث صحّحه الألباني، (صحيح سنن أبي داود ٢/٦٥٦) . وكذلك ثبت عن بعض الصحابة التلفظ بها منهم ابن عباس وعائشة. انظر: سنن ابن ماجه ٢/٩٤٤، ٩٥٥، وصحّحه الألباين، (صحيح سنن ابن ماجه ٢/٨٨) ، وانظر: سنن النسائي ٥/٩٨، ٩٩، وصحّحه الألباني، (صحيح سنن النسائي ٢/٥٤٩) . ٥ الخبر بنحوه في ابن قدامة: المغني ١٢/٤٦٢، ٤٦٣. ٦ انظر: ابن قدامة: المغني ١٢/٤٦٣. ٧ لم أجد له ترجمة. ٨ في المصنف: (عن عروة أن يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب، أخبره عن أبيه) . وفي رواية أخرى في المصنف وسنن البيهقي: (عن عروة عن يحيى بن عبد الرحمن وقفه عليه) .