للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

شَهِد العَقَبَة , وكان بالمدينة يصلي إلى الكَعْبَة , والناس يصلون إلى بيت المقدس، فقال: قد حبب الله إلي هذه القبلة , ولا أزول عنها حتى ينهاني النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم. ومات على عهد النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم.

حَدَّثَنا عُثْمان بن أحمد , حَدَّثَنا حَنْبل بن إِسْحَاق , حَدَّثَنا أبو عَبد الله , قال: سَمِعتُ سُفْيان بن عُيَيْنَة وقيل له: من النقباء؟ فذكر فيهم البراء بن مَعْرُور.

المعرور بن سُوَيْد , رَوَى عن عُمَر بن الخَطَّاب , وعَبد الله بن مَسْعود , وأبي ذر , رَوَى عَنْه سُلَيْمان الأَعْمَش وواصل الأَحْدَب , وإسماعيل بن رجاء , والمُغِيرَة بن عَبد الله اليشكري.

حَدَّثَنا مُحمَّد بن مَخْلد , حَدَّثَنا عَبَّاس بن مُحمَّد , قال: سَمِعتُ يَحْيى يقول: المعرور أبو أُمَيَّة.

وقال رجل للأعمش: يا أبا مُحمَّد ما كان أكبر المعرور؟

<<  <  ج: ص:  >  >>