أمّا خُوَار , فهو عُمَر بن عَطاء بن أبي الخُوَار شَيْخ , يَرْوي عن نافع بن جبير وغيره.
حماد بن خُوَار الضبي الكُوفِيّ وقال بعض الرواة: إنه تميمي , يَرْوي عن عَبد الله بن بُرَيْدة.
حَدَّثَنا الحُسَين بن أحمد بن عَتَّاب , حَدَّثَنا الحُسَين بن عَبد الله بن يزيد القَطَّان , حَدَّثَنا هِشَام بن عَمَّار , حَدَّثَنا عبد الرَّحْمن الكلبي , حَدَّثَنا حماد بن خُوَار هو الضَّبِيّ، عن عَبد الله بن بُرَيْدة الأَسْلَمِيّ , عن أبيه قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم تحت الشجرة تصيب أغصانها وجهه فقال: ألا إنا كنا نهيناكم عن ثلاث , عن زيارة القبور فزوروها فإنها عبرة , ونهيناكم عن لحمان الأضاحي أن تأكلوها بعد ثلاث , فأصلحوها وكلوها , ونهيناكم عن الأنبذة إلا في الأسقية الأدم التي يوكا عليها , فانتبذوا في ما شئتم , وكل مسكر حرام.