فاشتار العسل فمضى به فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ملعون ملعون من سرق شبرق قوم فأضر بهم أفلا تبعتم أثره وعرفتم خبره قال قلت: يا رسول الله إنه دخل في قوم لهم منعة وهم جيرتنا من هذيل. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: صبرك صبرك ترد نهر الجنة وإن سعته كما بين اللقيقة والسجيقة يتسبسب جريا بعسل صاف من قذاه ما تقيئه لوب ولا مجه ثوب.
أمّا زَبَان , بالتخفيف وكسر الزاي , فذكر مُحمَّد بن حبيب قال: في غَنِي بن يَعْصُر زِبَان , مكسور الزاي خفيفا , ابن كَعْب بن جلان بن غَنْم بن غَنِيٍّ.
وفي القَيْن بن جَسْر: زِبَان خفيف مكسور , ابن امرىء القَيْس بن ثَعْلَبة بن مَالِك بن كِنَانَة بن القَيْن.
وفي الأَزْدِ: زَبَان خفيف مكسور , ابن مرة بن قَيْس بن ثَوْبان بن شِهْمِيل بن الأَزْد.