أمّا رُكَانة , فرُكَانَة بن عَبْد يزيد , هو الذي صارع النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم , فصرعه النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم , وله حديث رواه عنه ابنه مُحَمد بن رُكَانة.
يَزِيد بن رُكَانَة , هو الذي طلق امرأته البتة , فاستحلفه النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم: ما أراد إلا واحدة , فحلف , فردها عليه.
حَدَّثَنا أبو القَاسِم عَبد الله بن مُحَمد بن عبد العزيز , حَدَّثَنا شيبان بن فروخ , وأبو الربيع الزهراني , قَالا: حَدَّثَنا جرير بن حَازِم , حَدَّثَنا الزُّبَيْر بن سعيد الهَاشِمِيّ , عن عَبد الله بن علي بن يزيد بن رُكَانة , عن أبيه , عن جده: أنه طلق امرأته على عهد النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم البتة فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما أردت لها؟ قال: واحدة، قال آلله قال: فقال: آلله، قال: فهو على ما أردت".