للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وثم تختص بأحد المواضع التي تصلح الواو لجميعها، فلما كانت مقتصرا بها على بعض ما

وضعت له الواو، استعملت حيث اختصرت الحال، فاقترن بكل مكان ما يليق بالمقصود فيه فلذلك خصت ثم بسورة الأعراف، والواو بالسورتين الأخيرتين. والله أعلم.

<<  <  ج: ص:  >  >>