للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

والذي تسألون عنه أخفى الغيوب، وأنا لا أعلم منها ما هو أقرب إلى ججم الظنون، فكيف ما يختص به علام الغيوب؟ ولو علمت الغيب لاستكثرت في السنة المخصبة ما يدفع كلب المجدبة،

وقيل لاستكثرت من العمل الصالح، الذي أتحقق أنه رفع الأعمال عند الله تعالى درجة، لأن من علم الغيب عرف

<<  <  ج: ص:  >  >>