(٢) كذا وقع هنا: «أبو فروة الهَمْداني» ، وهو: عروة بن الحارث الهَمْداني، أبو فروة الأكبر. ووقع عند الترمذي في "العلل الكبير" (١٤٩) ، وفي "العلل" للدارقطني (٩٢٣) : «أبو فروة الجُهَني» ، وهو: مسلم بن سالم - كما سمَّاه الدارقطني - وهو أبو فروة الأصغر. (٣) هو: عَوف بن مالك. (٤) هو: ابن مسعود. (٥) منهم سفيان بن عيينة، وروايته أخرجها عبد الرزاق في "المصنف" (٢٧٣١) . وحجاج بن أرطاة، وروايته أخرجها ابن أبي شيبة في "المصنف" (٥٤٤١) . (٦) من قوله: «عن أبي فروة الهمداني ... » إلى هنا سقط من (ك) . (٧) في (ف) : «الأخوص» . (٨) كذا بحذف ألف تنوين النصب على لغة ربيعة، وقد تقدَّم التعليق عليها في المسألة رقم (٣٤) . (٩) روى الترمذي هذا الحديث في "العلل الكبير" (١٤٩) من طريق عمران بن عيينة، عن أبي فروة الجهني، ثم قال: «سألتُ محمدًا [يعني البخاري] عن هذا الحديث؟ فقال: روى عَمْرو بْن أَبِي قيس، عَن أَبِي فَرْوَةَ، عَنْ أَبِي الأَحْوَصِ، عن عبد الله. وروى سفيان الثوري، عَنْ أَبِي فَرْوَةَ، عَنْ أبي الأحوص، عن النبي (ص) مرسلاً، فكأن هذا أشبه. قلت له: فإن زائدة روى عَنْ أَبِي فَرْوَةَ، عَنْ أَبِي الأحوص، عن عبد الله. فلم يعرف حديث زائدة، ولا حديث عمران بن عيينة» . اهـ. وذكر الدارقطني في "العلل" (٩٢٣) الخلاف في هذا الحديث، ثم قال: «والصحيح مرسل» .