(٢) روايته أخرجها ابن ماجه في "سننه" (١٠٩٦) ، وابن خزيمة في "صحيحه" (١٧٦٥) ، وابن حبان (٢٧٧٧) . (٣) قال ابن الأثير في "النهاية" (٥/١١٨) : «كُلُّ شَمْلَةٍ مُخَطَّطة من مآزر الأعراب فهي نَمِرَة، وجمعها: نِمَار، كأنها أُخذت من لون النَّمِر؛ لما فيها من السواد والبياض» . وانظر كلام أبي حاتم الآتي نقلاً عن بعض أهل العربية. (٤) وهذا لا ينافي ما ذكره ابن الأثير، فقد تكون قصيرة ومخطَّطة. (٥) هو: ابن الجرَّاح. وروايته أخرجها ابن عدي في "الكامل" (٣/١٧٨) ، والطبراني في "مسند الشاميين" (٢٦١٠) ، وابن السني في "عمل اليوم والليلة" (٣٧٩) ، وتصحف اسمه في المطبوع من "مسند الشاميين" إلى «داود بن الجراح» .