(٢) هو: ابن خالد الأيلي. (٣) من قوله: «فإنه تابع ... » إلى هنا سقط من (ت) و (ك) ؛ بسبب انتقال بصر الناسخ. (٤) في (ف) : «قد» بدل: «قال» . (٥) انظر المسألة رقم (٦٢٤) . (٦) روايته أخرجها عبد الرزاق في "المصنف" (٧٢٥١) ، والإمام أحمد في "المسند" (٣/٢٩٦ رقم١٤١٦٢) ، وابن ماجه في "سننه" (١٧٩٤) ، وابن خزيمة في "صحيحه" (٢٣٠٤) . (٧) روايته أخرجها الطيالسي في "مسنده" (١٨٠٨) . (٨) الذَّوْدُ من الإبِل: من الثلاثة إلى العشر، وقيل: ما بين ثلاث إلى التسع، وقيل: ما بين الثلاث إلى العشرة. ولا واحدَ له من لفظه؛ كالنفر، والرهط، والقوم. وقد وقع في رواية مسلم وغيره لهذا الحديث - من حديث جابر ح: «خمسة ذَوْد» ، قال النووي: «وقد ضبطه الجمهور: خمسُ ذَوْدٍ، ورواه بعضهم: خمسةُ ذَوْدٍ، وكلاهما لرواة كتاب مسلم، والأولُ أشهر، وكلاهما صحيحٌ في اللغة؛ فإثباتُ الهاء؛ لانطلاقه على المذكَّر والمؤنَّث، ومَنْ حَذَفَها، قال الداودي: أراد: أن الواحدة منه فريضةٌ» . وقال: «الروايةُ المشهورةُ: "خَمْسِ ذَوْدٍ" بإضافة "ذود" إلى "خمس"، وروي بتنوين "خمسٍ"، ويكون "ذَوْدٌ" بدلاً منه؛ حكاه ابن عبد البر، والقاضي، وغيرهما، والمعروف الأول، ونقله ابن عبد البر، والقاضي عن الجمهور» . وانظر "شرح النووي" (٧/٥٠- ٥١) ، و"أوضح المسالك" (٤/٢٢١- ٢٢٥) .