(٢) في (ف) : «أتتها» ، وهي مصحَّفة عن «انتهى» . (٣) قوله: «غسلتموها فأشعروها» مطموس في (ك) . ومعنى «فأشعروها» : أي: اجعلوا قميصي شِعارَها. والشِّعار: الثَّوبُ الذي يلي الجَسدَ؛ لأنه يلي شَعرَه. انظر "النهاية" (٢/٤٧٩-٤٨٠) . (٤) في (ت) و (ك) : «أكنافها» . (٥) قوله: «فَلَمَّا انْتَهَى إِلَى الْقَبْرِ نَزَلَ فتمعَّك» مطموس في (ك) . ومعنى: تَمَعَّك باللَّحد: تمرَّغ في تُرابِه. انظر "النهاية" (٤/٣٤٣) . (٦) لفظ الجلالة ليس في (ف) . (٧) قوله: «جَزَاكِ اللَّهُ مِنْ أُمٍّ وَرَبِيبَةٍ خيرًا» مطموس في (ك) . (٨) في (ت) : «بشيئين» ، ويشبه أن تكون كذلك في (ك) . (٩) قوله: «ما رأيناك» مطموس في (ك) . (١٠) كذا في جميع النسخ، وفي "تاريخ المدينة": «فأردت ألا تمسَّها» ، وهذا هو الجادَّة، ويشهد له أيضًا قوله آخر الحديث: «فَأَرَدتُّ أنْ يُوَسِّعَ» ، وما في النسخ يحتمل وجهين؛ إما أن يكون سقط قوله: «فأردتُّ» من المصنِّف أو النساخ، وإمَّا ألا يكون هناك سقط، لكنْ حذفتِ الفاءُ من جواب «أمَّا» ، وهو جائزٌ في الاختيار وسعة الكلام عند حُذَّاق النحويين؛ وقد تقدَّم التعليقُ عليه في المسألة رقم (٦٣٧) .