(٢) هو: هشام الدَّستوائي. (٣) في (ك) : «أسعد» بدل: «لسعد» . (٤) قال الترمذي في الموضع السابق من "جامعه": «حديثُ سمرة حديث حسنٌ غريب، وروى الأشعث بن عبد الملك هذا الحديثَ عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ سَعْدِ بْنِ هشام، عَنْ عَائِشَةَ، عَنِ النَّبِيِّ (ص) نحوه، ويقال: كِلا الحديثين صحيحٌ» . وقال في الموضع السابق من "العلل الكبير" سألت محمدًا [يعني: البخاري] عَن هَذَا الْحَدِيثِ؟ فَقَالَ: حَدِيث الحسن، عن سمرة محفوظٌ، وحديث الْحَسَنِ عَنْ سَعْدِ بْنِ هِشَامٍ، عن عائشة هو حسنٌ. قال محمد: وقد روي عَنْ سَعْدِ بْنِ هشام، عَنْ عائشة موقوفًا» . وقال النسائي في الموضع السابق: «قتادة أثبتُ وأحفظُ من أشعث، وحديثُ أشعث أشبهُ بالصَّواب، وَاللَّهُ تَعَالَى أَعْلَمُ» . (٥) ستأتي هذه المسألة مطوَّلة برقم (٢٣١٧) وفيها تفصيل الكلام على هذا الحديث. (٦) هو: ابن عبد الله الكندي، وسيأتي ذكر من أخرج روايته في المسألة رقم (٢٣١٧) . (٧) قال المزي في "تهذيب الكمال" (١٤/٤٥٧) : «ويقال: ابن أبي الخليل، ويقال: ابن الخليل بن أبي الخليل، الحضرمي أبو الخليل الكوفي» . (٨) في (ش) : «باليمين» . (٩) وكانوا شركاء في ملكيَّتها. انظر التعليق التالي. (١٠) تمامه: فقال عليٌّ لأحدهم: تَدَعُه لهذا؟ فأبى، وقال لهذا: تَدَعُه لهذا؟ فأبى، وقال لهذا: تَدَعُه لهذا؟ فأبى، قال عليٌّ ح: أنتم شركاءُ متشاكسون، وسأُقرع بينكم، فأيكم أصابته القرعة فهو له، وعليه ثُلُثا الدِّية، فضحك رسول الله (ص) حتى بَدَت نواجذُهُ.