(٢) أي: يقول ابن جريج في هذه الكتب: «ثم لقيت عطاء» . (٣) كذا في جميع النسخ بحذف ألف تنوين النصب على لغة ربيعة، وانظر التعليق عليها في المسألة رقم (٣٤) . (٤) يعني: ما ذَكَره ابن عليَّة من إنكار الزهري لهذا الحديث. (٥) الكلام على هذا الحديث يطول، وانظر "العلل" للدارقطني (٥/١١١/أ-١١٦/ب) ، و"سنن البيهقي" (٧/١٠٥) ، و"نصب الراية" (٣/١٨٤-١٨٧) ، والتعليق على "المسند" للإمام أحمد (٢٤٢٠٥/الرسالة) . (٦) ذكر ابن كثير في "تفسيره" (١/٣٨٣) هذا الحديث، ثم قال: «قال أبو حاتم الرازي: لو كَانَ عِنْدَ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عن ابن عمر؛ لما أُولع الناس بنافع؛ وهذا تعليل منه لهذا الحديث» . (٧) في (أ) و (ش) : «بن الحكم» بإسقاط «عبد» . وروايته أخرجها النسائي في "الكبرى" (٨٩٨١) ، والطبري في "التفسير" (٤٣٣٣) ، والطحاوي في "مشكل الآثار" (٦١١٧) . (٨) هو: عبد الحميد بن عبد الله، مشهور بكنيته.