(٢) في (ك) : «الأزدي» . (٣) في (ت) : «أخبرني نقادة» ، وفي (ك) : «أخبرني قتادة» بدل: «أحد بني نقادة» . وانظر الموضع السابق من "التوضيح"، و"الإكمال" لابن ماكولا (٦/١٢٥) . (٤) تصحَّف في جميع النسخ إلى: «سعد» بالدال، والمثبت هو الصَّواب؛ كما في "التاريخ الكبير" (٦/٤٧٧ و٤٩٢ رقم ٣٠٣٥ و٣٠٨٦) ، و (٧/٧٣ رقم ٣٤٠) ، و"الجرح والتعديل" (٦/٣٣٧ و٣٤٤ رقم ١٨٦٥ و١٩٠٥) ، و (٧/٣١ رقم ١٦٧) ، و (٨/٥٠٧ رقم ٢٣١٩) ، و"المؤتلف" للدارقطني (٣/١١٨١) ، و"الإكمال" لابن ماكولا (٤/٢٩٩) . (٥) في (ك) : «معادة» . (٦) سيأتي تفسير المصنِّف للمُغْفِل آخر المسألة. وقال العسكريُّ في "تصحيفات المحدثين" (٣٤٣-٣٤٤) : «ومن رواه مُغَفَّلاً- بالتشديد- فهو فاحش من التصحيف» . (٧) في (ك) : «فإن» بدل: «فأين» . (٨) في (ك) : «الحدير» ، ولم تُنقَط الجيم إلا في (ف) . وسيأتي تفسير «الجَرير» في كلام المصنف. (٩) سيأتي تفسير السَّالِفَة آخر المسألة. (١٠) في (ت) : «هدبنه» ، وفي (ف) : «هزبته» ، ولم تنقط الكلمة في (أ) و (ش) و (ك) ، وقد نقل هذا النص بتمامه الشيخ طاهر الجزائري في "توجيه النظر" (٢/٦٤٤) ، ووقع في أصله: «هديته» وصوبها المحقق إلى: «هديه» ! والهَدْيَة والهَدِيَّة: مفرد الهَدْيِ والهَدِيّ، وكلاهما بمعنًى؛ وهو: ما يُهدى إلى البيت الحرام من النَّعَم لتُنحر، والمراد هنا: الإبل. انظر "لسان العرب" (١٥/٣٥٨-٣٥٩) . ووقع في رواية البخاري السابقة: «فوسم في السالفتين حَلْقَتَين مُذَنَّبَتَين» ..